The Definitive Guide to النقد في العمل
The Definitive Guide to النقد في العمل
Blog Article
بكلماتٍ أبسط؛ عوامل النقد البناء هي الموضوعية في المقارنة بين الجيد والسيء في الموضوع نفسه، إضافة إلى امتلاك الخبرة اللازمة لاكتشاف نقاط القوة والضعف، كما أنَّ الهدف من النقد يجب أن يكون إيجابياً، أي أن المنتقد لا بد أن يقصد تحسين السلبيات أو تجنبها على حساب تطوير الإيجابيات والاستفادة منها.
قد يقدم الدرس التعليمي التالي لك ولرئيسك في العمل المساعدة بخصوص تحسين مهارات التواصل في العمل:
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
ومع ذلك، فإن التعامل مع النقد والتقييم السلبي يمكن أن يكون تحديًا، وقد يؤثر على ثقتنا بأنفسنا ويجعلنا نشعر بالإحباط. لذا، في هذا المقال، سنتعرض لاستراتيجيات للتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل صحيح وفعال.
رابعًا، يجب أن نتعلم كيفية التعامل مع النقد السلبي الذي يأتي من الأشخاص السلبيين. قد يكون هؤلاء الأشخاص يحاولون إساءة الاستفزاز أو تقويض ثقتنا بأنفسنا.
من خلال تحليل أدائك وتحديد الاحتياجات للتحسين، يمكنك تطوير مهاراتك وتقوية التفكير النقدي لديك.
لإلقاء عرض مقنع وفعال. اكتساب هذه المهارة سيساعدك في بناء وتقديم عروض تثير الاهتمام وتعزز فرص نجاحك في المجال الذي تعمل فيه.
ضع خطة لتحقيق التطور المستمر في مهارات التفكير النقدي لديك.
كما يورد المعجم مجموعة من سياقات استخدام الكلمة أغلبها تشير إلى مواطن السوء في موضوع النقد، أما النقد من حيث هو مصطلح يفيد تحليل موضوع النقد وتفسيره بفرز صفاته الإيجابية والسلبية عن بعضها، وتقديم تقييم موضوعي له، وهذا ما نجده في النقد الأدبي أو الفني مثلاً.
إذا كان الانتقاد خالياً من الجانب الإيجابي أو محاولة للإحباط إياكم أن تظهروا أثر ذلك عليكم، لأن هذا سيجعلكم عرضة لاستغلال هذه النقطة من الأشخاص لمزيد من المعلومات السلبيين، لنقل أنَّكم تضعون فلتراً للكلمات عند أذنكم لا يسمح بمرور الكلمات الجارحة وينتقي ما هو مفيد (ما هو مفيد وليس ما يعجبنا) إنَّه أمر صعب لكنه مهم للغاية.
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
باختصار، التعامل مع النقد والتقييم السلبي يتطلب منا أن نفصل بين النقد الشخصي والنقد الموجه لأفعالنا، وأن نستمع بشكل فعال ونتعلم من النقد، وأن نتعامل معه بشكل بناء ومنتج، وأن نحتفظ بثقتنا بأنفسنا.
يعرف المنهج النفسي بأنه المنهج الذي يستقي مبادئه وقواعده النقدية من نظريات التحليل النفسي التي أرسى أصولها وأسسها الطبيب سيجموند فرويد، والتي ترد الفن والإبداع إلى نقطة اللاوعي في العقل الإنساني[١]، ولم يكن المنهج النفسي في النقد حديث العهد في الأدب العربي فقد ظهرت بوادره لدى العديد من النقاد القدماء مثل عبد القاهر الجرجاني الذي عرف بنظرية النظم، والناقد ابن قتيبة الذي أدرك أهمية البواعث النفسية والسلوكات الإنسانية في توجيه العمل الأدبي ونسجه، تبعًا للعواطف والانفعالات التي يحيكها اللاوعي الإنساني.[٢]
إن لم يكن الموضوع يتطلب وجود أشخاص آخرين كما في الاجتماعات حاول أن توجه انتقادك للشخص بشكل شبه سري، المقصود بشبه سري أن تكونا على انفراد لكن دون أن تشعره بالسرية.